أحببت فيك الهدوء في عالم أصبح يضج بالفوضا والصخب ...
أردت فيك شاطئا ترسو إليه أحزاني ...
أردت فيك ذاك الدفء الذي يضمني إذا أصابني البرد والتعب ...
أردتك واحة في صحراء عمري تعلمني الشعر والغزل ...
أردتك ذاك النبض الذي يلملمني إذا ما بعثرتني شظايا الفشل ...
نعم لقد تركت كل شيء ورائي الجنون والهذيان و التعب...
نسيت إسمي ورسمي واحترقت فيك كألسنة اللهب ...
بعت كل بساتين عمري وأردتك وحدك من بين عناقيد العنب ...
أردتك بكل إحساسي ونبضي أيها الحبيب ...
أردت فيك شاطئا ترسو إليه أحزاني ...
أردت فيك ذاك الدفء الذي يضمني إذا أصابني البرد والتعب ...
أردتك واحة في صحراء عمري تعلمني الشعر والغزل ...
أردتك ذاك النبض الذي يلملمني إذا ما بعثرتني شظايا الفشل ...
نعم لقد تركت كل شيء ورائي الجنون والهذيان و التعب...
نسيت إسمي ورسمي واحترقت فيك كألسنة اللهب ...
بعت كل بساتين عمري وأردتك وحدك من بين عناقيد العنب ...
أردتك بكل إحساسي ونبضي أيها الحبيب ...